مدرسة الدراز الإعدادية للبنين
·
العاطفة المسيطرة
على الشاعر في القصيدة : عشق الشاعر الشديد للبحرين وافتخاره بصفات
أهلها ..صفات اهل البحرين: كرام شرفاء أباة (السادة الأحرار )،أهل جود وكرم وإحسان،
شيمهم طيبة عزائمهم قوية.
· الأفكار الرئيسية: ١-حب الشاعر للبحرين حب عظيم ظاهرةّ آثاره، فالبحرين اسمها كالأغنية الجميلة وصورتها كالحلم الجميل في وطن الكرماء الشرفاء (١_٥ ).
٢- دور ملك البحرين في بناء وتأسيس نهضة العرب وتقدمها (٦ _ ٧)
٣- أهل البحرين كرم عظمة منزلهم، شيمهم طيبة ، وعزائمهم قوية، تربطهم بشعوب الخليج أو أصر عريقة (٨_١٣)
٤- حب الشاهر لأهل البحرين حب صادق عظيم مستمر لذلك هو يدعوهم بتحقيق أكبر درجات النهضة والتقدم(١٤ _ ١٥ )
· الفكرة العامة: حب الشاعر الشديد للبحرين وأهلها لما يتصفون به من نضال ، وسجايا كريمة ، ودعوته للبحرين بأن تحقق نهضتها وتقدمها .
· شرح البيت ١: يَا لائِمِي في هَوَى الَبَحرين لاَ تلَم لا شيء عُند أَبديةِ مِنّ الكَلمِ.
يا من تلومني في عشقي الشديد للبحرين، كفّ عن هذا اللوم، فلن تسمع مني عذرا" أظهره لك ، لأنني أحبّ البحرين وأعشقها.
· شرح المفردات: لائمي : يامن تلومني وتعاتبني في عشقي للبحرين.
هوي البحرين: حب الشاعر وعشقه الشديد للبحرين.
لا تلم : لا تعاتبني طالبا" مني تفسير حبي أو مندهشا من مبالغتي في حبّي .
أبدية: أظهره أو أقدمه .
الكلم: الكلام والاعتذار.
· الصور الخيالية: قلبي تملكه حب تمكن فيه : شبه حب البحرين بالإنسان القائد والمسيطر على قلب الشاعر ومشاعره ووجدانه ، يدلّ على عظمة هذا الحب في نفسه وشدته وعمقه.
· شرح البيت 2 : ماذا أقُول وقَلبي قَد تمَلكه حُبّ تمكن فيهِ غيرُ مُكتَتَم
ما الذي سأقدمه من عذر، وقلبي سيطر عليه حبّ البحرين وقاده ،وهذا الحبّ عميق مستقر في أعماقي ، ظاهر في مشاعري لا استطيع أن أكتمه او اخفيه.
· شرح المفردات: ماذا أقول: ما الذي سأقول له من عذر او تفسير لعشقي.
قلبي: فؤادي: كناية عن مشاعري ونفسي وأحاسيسي.
تملكه: قاده وامتلكه وتحكم فيه وسيطر عليه.
تمكّن : استقر في القلب وتحكم به.
مكتتم: مخفي غير ظاهر (غير مكتتم ، واضح، جلي..)
· الصور الخيالية: اسمها صار لحنا" مزيدا بعمق : شبه الشاعر اسم البحرين والتي يعشقها بالأغنية الجميلة المميزة النادرة الفريدة من نوعها، يدل على عذوبة وجمال اسم البحرين في نفس الشاعر مما يدل على حبه وتعلقه الشديد بها.
· شرح البيت ٣ : لَقد عَشتُ التي صَارَ اسمها بَفمي لَحنا" فريدا" فما اسماه منِ َنَغَمِ
الشّاعر يهوى البحرين ويعشقها حيث صار اسمها أغنية ولحنا مميزا نادرا" جميلا ،وما أعظم هذا اللحن الجميل العذب الحلو المقترن بعشق البحرين .
· شرح المفردات: عشقت : هويت أو احببت حبا" شديدا"
لحنا فريدا: صوتا جميلا نادرا " مميزا و أغنية حلوة عذبة
ما أسماه : ما أحلاه وأعظمه وأعلى شأنه
نغم: لحن جميل وإيقاع عذب.
· الصور الخيالية: أنت يا موطن الأحرار رفيق الدرب: شبه البحرين بالصّاحب والرفيق الذي يرافق صاحبه، يدل على قوة العلاقة بين البحرين وشقيقاتها دول الخليج العربي، والتاريخ المشترك بين هذه الدول.
· شرح البيت ٤ : رُوُاياك عِندِي أحلامٌ تُراودنُي مَا كان أَحلى النّخِيل الغَضَ في الحلُم
أنت ايتها البحرين مثل الأحلام الجميلة السّارة التي تملأ صاحبها بالذكريات الجميلة، فما أحلى تلك الأحلام التي يبدو بها النخيل الكثير الأخضر الجميل.
· شرح المفردات: رؤيا : رؤيته للبحرين في منامه
أحلام : مفردها حلم ما يراه النائم في منامه
تراودني: تخادعني تطوف وتمر بي من حين إلى حين، فتجذبني إليها.
أحلى: أجمل وأحسن منظرا .
الغض: الطري الناضر الأخضر الجميل.
· الصور الخيالية: قرين السيف والعلم : شبه البحرين أنها رفيق السيف الذي يرمز إلى النضال والبطولات والأمجاد ، ورفيق للقلم الذي يرمز إلى العلم والثقافة والمعرفة، يدل على مكانة البحرين وشهرتها بالبطولات التاريخية وبالنهضة العلمية والفكرية.
· شرح البيت 5: يا موَطن السّادة الأحرارِ تُراودُنيِ مَا كان أحلى النخيلَ الغضّ في الحلمِ
أيتها البحرين يا وطن الشرفاء الكرماء الأحرار، أنت تعدّ لأهل الخليج صاحبا" وصديقا" في التاريخ وذكرك مقترن بالبطولات وبالعلم والثقافة.
· شرح المفردات:
موطن : وطن وارض وبلد او جمعه (مواطن)
السّادة : مفردها سيّد العزيز الشريف الكريم.
الأحرار: مفردها حر كريم النفس الأبّي العزيز.
رفيق : صاحب و( جمعه رفاق).
درب: طريق وسبيل.
قرين: الصاحب المقارن اللازم (جمعه قرناء)
السيف: آلة الحرب )جمعه سيوف وأسياف)
القلم: كناية عن الثقافة والعلم والمعرفة.
· الصورة الخيالية: ظل يفنيه لك المليك : شبه الشاعر امتداد المجد وانتشار النهضة والتقدم بالظل الذي ينشره ويبسطه ملك البلاد بما يبذل من جهود
ويحقق من انجازات في سبيل تقدم ونهضة البحرين، يدل التشبيه على
جهود ملك البلاد العظيمة في بناء نهضة الوطن.
· شرح البيت ٦ : تسمُو إلى المَجدِ في ظِلّ يفنيهُ لَكَ المليكُ لتبقى شامخ العلمِ
البحرين بلد لا زال يرتفع في مجده ونهضته وتقدمه، وهذا المجد يتزايد ويتسامى بفضل ملك البلاد الذي ينشر المجد ويبسطه ويجعله ممتدا، لتبقى البلاد قوية شأنها عظيم وذكرها كبير بين البلدان.
· شرح المفردات: تسمو: تعلو ويرتفع ذكرك وشأنك.
المجد: رفعة الشأن والنهضة والتقدم.
ظل: امتداد
يفّنيه: يبسطه وينشره ويجعله كبيرا ممّتدا.
المليك: ملك البلاد.
شامخ: مرتفع عال
العلم: الراية واللواء(جمعه أعلام)
· الصور الخيالية: أيها القلب أصبحت منتشيا تردّد الشدو للبحرين.
شبه الشاعر قلبه بالسكران المنتشي بخمر حب البحرين،
لأن قلبه يملؤه حب البحرين ، ومن شدة هذا الحب لازال القلب يغني للبحرين ويعيد ويكرر ترنمه بحب البحرين.
· شرح البيت ٧: مَا شَادَهُ حَمدُ الغَاليَ على قَدَر منَ العَزيَمة مَجدٌ بَالِغٌ العَظَمِ
والذي شيده لك ملك البلاد وهو على منزلة عظيمة سببها الإرادة القوية،فهو
مجد ونهضة كبيرة في عظمتها جليلة .
· شرح المفردات:
ما : اسم موصول
شاده: بناه وشيده وأسسه
حمد الغالي: ملك البلاد.
قدر: مكانة عظيمة (بمقدار عظيم).
العزيمة: الإرادة القوية(جمعها عزائم)
بالغ العظم: كبير في عظمته وجليل في آثره.
· الصور الخيالية: فيض من الكرم: شبه أهل البحرين بالماء الغزير الكثير، يدل على كثرة كرم أهل البحرين.
· شرح البيت ٨: يَا أيّها القَلبُ قَد أصبحتَ مُنتشيا" تُردّد الشّدو للبحرين لم تَرمِ
قلب الشاعر امتلأ بحب البحرين، فهو كالنشوان السكران الهائم من الحب الذي يحب ترديد اسم حبيبته البحرين، لذلك لا يزال القلب مرددا الترنم والتغّني باسم البحرين.
· شرح المفردات: القلب: الفؤاد ، كناية عن الشعور والاحساس
تردد الشدوّ : تفيد النغّني والترنم باسم البحرين.
لم ترم: لا تزال لا تبوح مرددا للأغاني.
· الصور الخيالية: إنّ لكم بين الجوانح ودا غير منصرم:
شيه أهل البحرين بأنه مستقر في قلبه وأنه حب متين وقوي لا ينقطع بل يظل مستمرا ، يدل على عمق الروابط التي تربط أهل البحرين وشعوب دول الخليج .
· شرح البيت ٩: لم تنسِ أهلا لنا فيها وقد جَمعتُ مَا بَينَنا صِلةُ التارِيخِ والرّحِمِ
· قلب الشاعر لم ينس أهل البحرين الذين هم أهل الشاعر لأنّه تجمعهم علاقة وصلة وثيقة من التاريخ المشترك والنسب والقرابة.
· شرح المفردات: جمعت : ضمنتا معهم، وربطتنا بهم.
صلة: علاقة وارتباط (جمعها صلات)
التاريخ: الحضارة وأحداث الزمان
الرحم : النسب والقرابة.
· الصور الخيالية: بأنّ يكون حماكم درة الأمم: شبه أرض البحرين بالدرة الجوهرة الكبيرة الثمينة البّراقة الساطعة بنهضتها ومجدها وتقدمها بين شعوب العالم، يدل على المنزلة العالية التي يتمنى الشاعر ان تصل إليها البحرين في تقدمها مما يدل على شدة حب الشاعر للبحرين.
· شرح البيت 10: همُ الكِرَامُ أتيناهم مما وجَدتْ مِنّا النفّوس سوَى فيض مَن الَكَرمِ
أهل البحرين هم الكرام الذين يجودون بالعطاء، فنفوسنا لم تجد منهم إلا كثرة الكرم والعطاء والجود.
· شرح المفردات:
الكرام : مفردها كريم : الجواد كثير الخير والعطاء
فيض: كثرة وامتلاء وجمعه( فيوض)
الكرم: الجود والعطاء.
· شرح البيت ١١ : إنْ تَسألَ الناسَ عنهُمْ قَالَ قائِلهمْ إنّ
المكاَرِمَ في البَحرِينِ مِن قِدَم
ولو سألت الناس عن أهل البحرين لأجابوك إن سمة فعل الخير والجود و العطاء في أهل البحرين هي سمة عريقة أصيلة ثابتة من قديم الزمان.
· شرح المفردات: قِدم : من قديم الزمان.
تسأل: تستفسر عن أحوال أهل البحرين.
المكارم : مكرمة: مفردها فعل الخير.
قدم : من قديم الزمان.
قوم : ناس وشعب وأهل البحرين )جمعه أقوام)
· شرح البيت 12: قَوم عَرفَنا لهم في الفَضلِ مَنزِلة قِدما ونعرِف فِيهم طَيب الشَيمِ اهل البحرين عرفنا لهم منذ قديم الزمان مكانة عالية من الفضل والإحسان ولا زالوا في الوقت الحالي متصفين بالخصال والسجايا الطيبة المحمودة.
عرفنا لهم: علمنا عنهم أنهم لديهم منزلة في الفضل
الفضل: الإحسان والصفات المحمودة الفاضلة (جمعه أفضال)
منزلة: مكانة رفيعة عالية عظيمة.
قدما: قديما (منذ قديم الزمان )
طيب : كل ما طاب وحسن وحمد شأنه.
الشيم: مفردها شيمة : الخلق والسّجية والطبيعة.
· شرح البيت ١٣: يزَينهم في خَليجِ العربِ أنهُم شَعبٌ رَأيناهُ دَوما عَاليَ الهِمَمِ
وما يجعل ذكر اهل البحرين حسنا جميلا بين بلدان الخليج العربي أنهم شعب يتصف بالإرادة العالية الصادقة والعزائم القوية التي حققت البطولات.
· شرح المفردات: يزينهم : يجمل ويحسن ذكرهم ( وما يجعل ذكرهم حسنا جميلا)
خليج العرب: أي بين دول الخليج العربي.
عالي: سامي ومرتفع ورفيع.
الهمم : مفردها هّمة : العزيمة والإرادة القوية.
· شرح البيت ١٤ : يَا أهلنا مِن بني البَحرينَ، إنّ لكمُ بَينَ الجَوانِحٍ ودٍا غَيرَ منصَرمِ
ينادي الشاعر أهله من أبناء البحرين، ويقول لهم: إن حبكم في قلوبنا ونفوسنا باق وثابت ودائم مستمر لا ينقطع فأنتم مثل أهلنا
· شرح المفردات: بني البحرين: أبناء وأهل البحرين.
الجوانح : مفردها جانحة : أضلاع الإنسان (كناية عن القلب والشعور والوجدان )
ودا: حبا وعشقا شديدا .
غير منصرم : غير منقطع أنما ثابت ودائم و مستمر.
· شرح البيت ١٥ : مِنَ القلوبِ إليكُم ألفُ أمنيةٍ في أنَ يكونَ حِماكم دُرّة الأُمم
يتمنى الشاعر ويدعو للبحرين من كل قلبه بأن تكون أرض البحرين كالدّرة الكبيرة الثمينة المتلألئة بأمجادها وحضارتها ونهضتها بين شعوب العالم.
· شرح المفردات:
أمنية : حلم ودعاء ورجاء
حمى : أرض الوطن التي يحميها أبناؤها
درة : لؤلؤة كبيرة ثمينة ( جمعها درر)
الأمم : مفردها أمة (المقصود بها الشعوب)
· العلاقات :
علاقة الشطر الثاني بالشطر الأول في البيت ١: تعليل وتفسير.
علاقة عبارة " فما أسماه من نغم " بما قبلها : توكيد.
علاقة " ما كان أحلى التخيل الغض في الحلم " بما قبلها : توكيد
علاقة " لتبقى شامخ العلم" بما قبلها : علاقة تعليل.
· الإيحاءات :
تملكه وتمكن فيه: شدة حب الشاعر للبحرين.
ظلا يفينه لك المليك: الدور الكبير والعظيم لملك البلاد في إرساء دعائم النهضة والتقدم.
ألف أمنية : الدعاء الكثير والمستمر والمتواصل من القلب دلالة على شدة الحب واستمراره .
يا أهلنا : دلالة كلمة أهل وحدة اصل الشعوب الخليجية وأنهم أهل وأسرة واحدة ، عمق العلاقات التي تربط بين دول الخليج.
· الأساليب:
١-النداء : يا لائمي في هوى البحرين: يصور الشاعر بأن هناك من يلومه في حب البحرين، فيكتب قصيدته هذه مفندا رأي من يلومه.
يا موطن السادة الأحرار: ينادي البحرين ويصفه بأنه وطن للكرام الشرفاء، يدل على شدة حب الشاعر للبحرين وأهلها
يا أيها القلب قد أصبحت منتشيا : يخاطب الشاعر قلبه وكأنه أنسان، يدل على ان ما يقوله في البحرين نابع من قلبه ومشاعره الصادقة في حب البحرين.
يا أهلنا من بني البحرين: ينادي أهل البحرين يدل على معزتهم في نفسه . وتعلقه الشديد لهم وتعلقه بهم.
٢- النهي: لا تلم: يفيد بيان منزلة حب البحرين العظيمة في نفس الشاعر فمن يحب ويعشق شيئا لن ينتبه إلى لوم اللائمين.
٣- لا شيء عندي أبديه من الكلم: يبين شدة الحب للبحرين، فيقول حبي للبحرين أكبر وأعمق من كل ما أصوره بالكلام.
تردد الشدو للبحرين لم ترم: نفي يفيد استمرار التغني باسم البحرين
التي يعشها الشاعر.
لم تنس اهلا لنا فيها: نفي: يفيد استمرار تذكر أهل البحرين في قلب الشاعر مما يدل على حبه الشديد لهم.
حب تمكن فيه غير مكتتم: ينفي الشاعر قدرته على اخفاء حب البحرين لأنه حب عميق وعظيم فلذلك ظاهرا وجليا وواضحا أثره وتأثيره في نفس الشاعر
٤- الاستفهام: ماذا أقول؟ يبين صعوبة تفسير حبه للبحرين وحيرته في ذلك،مما يدل على حب البحرين العظيم وتعظيم هذا الحب.
٥- التوكيد: قلبي قد تملكه حب: يؤكد سيطرة حب البحرين على قلبه ومشاعره
لقد عشفت الي اسمها صار بفمي لحنا فريدا: يؤكد الشاعر عشقه للبحرين الذي صار اسمها كالأغنية الغريدة.
قد أصبحت منتشيا: يؤكد الشاعر امتلاء قلبه بحب للبحرين يدل على حبه الشديد للبحرين.
قد جمعت ما بيننا صلة التاريخ والرحم: يؤكد الشاعر على الروابط والعلاقات الوثيقة بين أهل البحرين والشعوب الخليجية.
إن المكارم في البحرين من قدم: يؤكد الشاعر قدم المكارم في البحرين يدل على تجذر وأصالة صفة الكرم في اهل البحرين.
ان لكم ودا غير منصرم: يؤكد الشاعر على استمرار حبه لأهل البحرين وثباته في قلبه
٦-التعجب : فما اسماه من نغم: يفيد تعظيم اسم البحرين وإجلاله وتبجيله في نفس الشاعر
ما كان احلى النخيل الغض في الحلم ِ: يفيد انجذاب الشاعر وتعلقه بالمشاعر الخلابة الساحرة للنخيل المنتشر في البحرين وكأنه في حلم جميل
٧- الاستثناء فما وجدت سوى فيض من الكرم: يفيد التأكيد على صفة كرم أهل البحرين.
٨- الشرط: إن تسأل الناس عنهم قال قائلهم ..: يفيد التأكيد على صفة كرم أهل البحرين وأنها ملازمة لهم من قدم الزمان.