الحفظ القصيدة كاملة
الفكرة العامة دعوة الإنسان إلى التفاؤل بالحياة ومحبة الآخرين والاقتداء بالطبيعة.
الأبيات من ١-٣ الدعوة للبذل والعطاء دون انتظار مقابل.
الأبيات من ٤-٦ الإفادة من مظاهر الطبيعة في الإقبال على الخير والعطاء.
شرح الأبيات :
البيت ١- كن بلسما إن صار دهرك أرقما.... وحلاوة إن صار غيرك علقما.
يطلب الشاعر منا أن نكون كالبلسم الشافي مع الناس حين تعتصرنا الحياة بمصائبها كما تعتصر الأفعى الفريسة وان نكون حلوين اللسان عندما يكون الناس مثل النبات المر.
الكلمة ومعناها
بلسما : عصارة طبية لشفاء جميع الجروح
أرقم : الثعبان المرقط بالأسود علقما: مرا.
البيت ٢- إن الحياة حبتك كل كنوزها..... لا تبخلن على الحياة ما.
ببعض فالحياة وهبتنا من نعمها الجميلة مما يجعلنا نتعامل مع الآخرين بالخير والمحبة والكلمة الطيبة والبسمة الصادقة.
الكلمة ومعناها
حبتك : وهبتك واعطتك
البيت ٣- أحسن وإن لم تجز حتى بالثنا.... أي الجزاء الغيث يبغي إن همى.
وعلى الإنسان أن يحسن دائماً للآخرين دون إنتظار الشكر والعرفان ونكون مثل المطر عندما ينزل علينا بالخير والبركة دون أن ينتظر منا ثناء على خيره وبركته.
الكلمة ومعناها
تجز : تكافئ
الثنا: المدح
الغيث : المطر الغزير الآتي بالخير
همى : سال ونزل بغزارة
البيت ٤- من ذا يكافئ زهرة فواحة.... أو من يثيب البلبل المترنما.
يتساءل الشاعر عمن يقدم المكافأة للزهرة العطرة والبلبل المنشد فهما لا ينتظران من أحد جزاء ولا شكر فعلينا أن نتعلم وناخذ قوانين الحب من تلك الزهرة وذاك البلبل.
الكلمة ومعناها
فواحة : شديدة الرائحة
مترنم : الجميل
البيت ٥- يا صاح خذ علم المحبة عنهما... إني وجدت الحب علماً قيماً.
فالحب علم نافع للإنسان والبلبل والزهرة لو لم يقدما الخير والحب للآخرين ما شعر بهما أحد وعاشا مذمومين مكروهين كذلك أنت لتكون محبوباً أحب الناس وقدم لهم الخير مثلهما.
الكلمة ومعناها
قيم : مفيد وغالي
يا صاح : يا صاحبي منادى مرخم.
البيت ٦- لو لم تفح هذي وهذا ما..... شدا عاشت مذممة وعاش مذمما.
يقول الشاعر لو أن الزهرة لم تنشر رائحتها العطرة والبلبل لم يغرد ويطلب الناس بصوته الجميل ما شعر بهما أحد عاش مذمومين مكروهين.
الكلمة ومعناها
شدا : غنى
تفح : تنتشر الرائحة الطيبة مذممة : شديدة العيب
البيت ٧- أيقظ شعورك بالمحبة إن غفا..... لولا الشعور الناس كانوا كالدمى.
يأمرنا الشاعر بإيقاظ مشاعرنا دوماً بالحب فلولا هذه المشاعر لكنا مثل الألعاب التي لا حياة فيها.
الكلمة ومعناها
الدمى : الألعاب
غفا : نام
البيت ٨- أحبب فيغدو الكوخ قصراً نيراً.. وأبغض فيمسي الكون سجناً مظلماً.
يطلب الشاعر من الإنسان أن يحب الناس جميعاً فإن الشعور بالمحبة يجعل قلبه واسعاً ونفسه مضيئة حتى يكون الكوخ الصغير في نظره كون واسعاً مشرقا أما إذا أبغض الناس فإن هذا الكون الواسع يكون صغير مظلماً وكذلك ضيقاً.
الكلمة ومعناها
يغدو : يصبح
الكوخ : منزل من خشب والجمع أكواخ
أبغض : كره
نير : مضيء
البيت ٩ - كره الدجى فإسود إلا شهبة.... بقيت لتضحك منه كيف تجهما.
ثم يسوق الشاعر لنا أمثلة توضح تلك الفكرة فذلك المتشائم المتجهم والذي ينظر لليل على أنه سواد لا جمال فيه قد جعل الليل يبادله نفس الشعور فسود في وجهه بينما الشهب تضحك من ذلك المتجهم العابس والنور يضيء كيانها المفعم بالحب والخير للآخرين.
الكلمة ومعناها
الدجى : الليل المظلم مفرده الداجية
شهب : أجرام سماوية مضيئة مفردها شهاب.
تجهم : عبس
فإسود : أصبح شديد السواد.
البيت ١٠- لو تعشق البيداء أصبح رملها زهراً..... وصار سرابها الخداع ما.
لو عرفت الأرض القاحلة الصحراء عاطفة الحب لتحولت رمالها زهراً منتشراً وسرابها الخداع ماء يروي النبات والبشر.
الكلمة ومعناها
البيداء :الصحراء، جمع بيد وبيداوات
سراب: خيال الماء الخادع في الصحراء.
البيت١١- لو لم يكن في الأرض مبغض.... لتبرمت بوجودها وتبرما.
ويا اختي مشاعر قصيدته بخلاصة واقعية هي أن الأرض لو خلت من المحبين ولم يبقى فيها الا مبغض حاقد لضاقت به وسئمت منه وضجرت وضاق من نفسه.
الكلمة ومعناها
مبغض : كاره وحاقد
تبرم: ضجر وسئم
الصورة الخيالية والجمالية والأساليب البلاغية
- كن بلسما: تشبيه بليغ صور الشاعر الإنسان المحسن الذي يقدم يد العون إلى الآخرين ويخفف عنهم جراحاتهم بالبلسم.
- صار دهرك أرقما :تشبيه بليغ شبه الدهر في قسوته وتقلباته وإساءته إلى الإنسان بالحية الخبيثة.
- وحلاوة إن صار غيرك علقما : صور المحسن إلى الناس بالشي الحلو المذاق يستحسنه الناس كما يستحسنوا المحسن طيب الخلق حسن المعاملة دلالة على سوء الخلق وقسوة المعاملة التي تأباها النفس.
- غيرك علقما: تشبيه بليغ صور الآخرين المسيئين بالعلقم وهو دلالة على سوء الخلق وقسوة المعاملة التي تأباها النفس كما تأبى كل مر.
- الحياة حبتك : صور لنا الحياة بالإنسان الذي يعطي كل ما لديه للإنسان وهذا النوع من التشبيه أكثر تأثيرا على النفس لأنه جعل المشبه به كالمشبه تماماً.
أيقظ شعورك بالمحبة إن غفا: صور الشاعر الشعور بالإنسان حين ينام نوماً خفيفاً وصور المحبة بالإنسان الذي يتولى إيقاظه وقد استعان الشاعر بكلمة غفا عوضاً عن نام لكي يبين بأن الإنسان قد يتغافل عن محبة الآخرين لبعض الوقت وفي ظروف معينة ولكن قد يصحو من هذه الغفلة إذا كان قلبه محباً.
- لولا شعور الناس كالدمى : شبه الشاعر الناس الذين خلت حياتهم من الشعور بالمحبة بالدمى الجامدة التي لها حراك وحياة فيها ليبين مدى أهمية الشعور بالمحبة في حياة الإنسان وسر الجمال في الصورة صور الشاعر الشيء المعنوي بالشيء المادي.
-شهبه بقيت لتضحك : صور الشاعر شوقي بالإنسان الذي يضحك من ذلك المتشائم.
-بقيت لتضحك منه كيف تجهما: صوري الشاعر الشهب المضيئة في الظلام الحالك بإنسان يضحك ويهزأ من ذلك المتجهم الكاره للدجى الذي في وجهه لنظرته السوداوية التي تكون تجاه الحياة.
- الكوخ نيرا... فيمسي الكوخ سجناً : صور الشاعر الكوخ الذي يشيع بين أركانه الحب بالكون الواسع المنير وصور الكون الواسع الذي يشيع فيه البغض بأنه سجن مظلم حيث أبرز الشاعر المعنى بالتضاد ليزداد وضوحاً وقوة والغرض من هذه الصورة بيان أثر الحب والبغض على حياة الإنسان .
- لتبرمت بوجودك وتبرما : صور الشاعر الأرض بالإنسان الذي يسأم ويمل ويتضجر من الإنسان المتشائم المبغض للحياة وهنا الصورة التشخيصية حيث أعطى الشاعر الأرض صفة من صفات الإنسان .
- تعشق البيداء : أعطى الشاعر لجماد صفة من الإنسان وهي الحب والعشق.
* العلاقات :
أو من يثيب : علاقتها بما قبلها علاقه عطف.
إني وجدت الحب علاقتها بما قبلها علاقة توكيد.
عاشت مذممة لتبرمت بوجودك علاقتهما بما قبلهما نتيجة لسبب.
لولا شعور الناس كانوا كالدمى علاقتها بما قبلها علاقة توضيح.
فإسود: علاقتها بما قبلها نتيجة لسبب.
لتضحك منه : علاقتها بما قبلها علاقة تعليل.
* التضاد بين الالفاظ والمعاني
أبغض، أحبب /تبخل، حبتك علقم، حلاوة /يغوا، يمسي/ مظلم، منير /الكون سجنا، الكوخ كونا.
استخدم الشاعر التضاد بين المعاني ليوضح لنا قيمة الحب.
الأساليب
أسلوب الأمر: متمثلاً في قوله كن، أحسن، خذ والغرض منه الدعوة والحث والإرشاد.
أسلوب الاستفهام: في قوله أي الجزاء الغيث يبغي إن همى والغرض منه النفي.
النداء: يا صاح منادى مرخم الغرض منه التودد والمحبة.
أسلوب شرط (ان صار.. كن بلسما) (ان صار.. كن حلاوة) (لو لم تفح... إن غفا) أيضاً (لو تعشق... أصبح رملها) (لو لم يكن لتبرمت).
أسلوب استثناء: (كره الدجى... إلا شهبه) (لو لم يكن في الأرض.. إلا مبغض) الغرض منه الحصر والتحديد.
2 تعليقات
شرح قصيدة كن بلسما
ردحذفشرح وتحليل عام لقصيدة كن بلسماً
( لشاعر إيليا أبو ماضي )
الفكرة العامة للقصيدة :دعوة الإنسان إلى التفاؤل بالحياة وحبة أخيه والاقتداء بالطبيعة
* الأبيات(1-3):-
كن بلسماً إن صار دهرك ارقماً وحلاوة إن صار غيرك علقما
إن الحياة حبتك كل كنوزها لا تبخلن على الحياة ببعض ما
أحسن، وإن لم تجز ، حتى بالثنا أي الجزاء الغيث يبغي إن همى
الشرح:-
يطلب الشاعر منا أن نكون كالبلسم الشافي مع الناس حين تعتصرنا الحياة بمصائبها كما تعتصر الأفعى الفريسة ، وأن نكون حلوين اللسان عندما يكون الناس مثل النبات المر؛ فالحياة وهبتنا من نعمها الجميلة مما يجعلنا نتعامل مع الآخرين بالخير والمحبة والكلمة الطيبة و البسمة الصادقة .
وعلى الإنسان أن يحسن دائماً للآخرين دون انتظار الشكر والعرفان ، ونكون مثل المطر عنما ينزل علينا بالخير والبركة ، دون أن ينتظر منا ثناء على خيره وبركته .
الفكرة الرئيسية للأبيات (1-3): الدعوة للبذل والعطاء دون أنتظار مقابل
*الأبيات(4-6):-
من ذا يكافىء زهرة فواحة أو من يثيب البلبل الترنما ؟
يا صاح خذعلم المحبة عنهما إني وجدت الحب علماً قيما
لولم تفح هذي وهذا ما شدا عاشت مذممة وعاش مذمما
الشرح:-
يتساءل الشاعر عمن يقدم المكافأة للزهرة العطرة والبلبل المنشد ، فهما لا ينتظران من أحد جزاء ولا شكر ، فعلينا أن نتعلم ونأخذ قوانين الحب من تلك الزهرة وذاك البلبل ؛ فالحب علم نافع للإنسان ، والبلبل والزهرة لو لم يقدما الخير والحب للآخرين ما شعر بهما أحد وعاشا مذمومين مكروهين ، كذلك أنت لتكون محبوبا أحب الناس وقدم لهم الخير مثلهما.
الفكرة الرئيسية للأبيات : الإفادة من مظاهر الطبيعة في الإقبال على الخير والعطاء .
الأبيات (7-11):-
ردحذفأيقظ شعورك بالمحبة ان غفا لولا شعور الناس كانوا كالدمى
أحبب فيغدو الكوخ كونا نيرا وابغض فيمي الكون سجناً مظلما
كره الدجى فاسود الا شهبه بقيت لتضحك منه كيف تجهم
لو تعشق البيداء أصبح رملها زهراً، وصار سرابها الخداع ما
لولم يبقى في الأرض إلامبغض لتبرمت بوجوده وتبرما
الشرح:-
يحذرنا الشاعر من موت أو غفوة الضمير ومشاعر الخير في نفوسنا ولو للحظة واحدة ، بل علينا أن نبقي مشاعرنا متيقظة دوما بالحب ، فلولا هذه المشاعر لكنا مثل الألعاب التي لا حياة فيها .
أحبب الناس وتمنى الخير لهم ، تجد الدنيا واسعة مضيئة مليئة بالتفاؤل والخير ، وإن شئت أن ترى الدنيا سجناً ضيقاً مظلماً، فجرب البغض والحقد للآخرين .
ثم يسوق الشاعر لنا أمثلة توضح تلك الفكرة ، فذلك المتشائم التجهم والذي ينظر لليل على أنه سواد لا جمال فيه ، قد جعل الليل يبادله نفس الشعور ، فأسود في وجهه بينما الشهب تضحك من ذلك المتجهم العابس والنور يضيء كيانها المفعم بالحب والخير للآخرين ، وانظر لصحراء كيف يتحول رملها وصخورها وسرابها لجنة حقيقية إن هي أحبت الناس والحياة .
ويختم الشاعر قصيدته بخلاصة واقعية وهي الأرض لو خلت من المحبين ولم يبقى فيها الاالمتجهمين لضاقت به وضاق هو بنفسه .
الفكرة الرئيسية للأبيات : سعادة الإنسان في شعوره بالحب والخير للآخرين .
معاني المفردات
بلسم : عصارة طبية لشفاء جميع الجروح× سم قاتل
أرقم : الثعبان الأسود السا المرقط بالأسود والأبيض، ج أراقم
حبتك :وهبتك و أعطتك ، × سلبتك ومنعتك .
الثنا : المدح × الذم
الغيث :المطر الغزير الآتي بالخير ، ج غيوث و أغياث
همى :سال ونزل بغزارة × توقف .
فواحة :شديدة الرائحة .
مترنم :الصوت الجميل × الصوت القبيح .
قيم :مفيد وغالي × ضار ورخيص .
تفح :تنتشر الرائحة الطيبة × تنعدم الرائحة .
شدا :غنى .
مذممة :شديد العيب × صحيحة ومقبولة .
غفا :نام × تيقظ .
الدمى : الألعاب ، م دمية .
يغدو : يصبح × يمسي
الكوخ :منزل من خشب ، ج أكواخ .
نير : مضيء × مظلم .
أبغض : أكره × أحبب .
الدجى : الليل المظلم ، م الداجية
شهب : أجرا م سماوية مضيئة ، م شهاب
تجهم : عبس × ابتسم وضحك .
البيداء : الصحراء ، ج بيد وبيداوات
سراب : خيال الماء الخادع في الصحراء .
مبغض : كاره وحاقد × محب
تبرم : ضجر وسئم
التحليل الأدبي للقصيدة
أولاً: التشبيهات والصور الجميلة :-
1. (صار دهرك أرقما) شبه الزمن الغادر بالثعبان الأسود القاتل ، ليدلنا على قسوة الزمن .
2. (صار غيرك علقما) شبه الأنسان الحاقد بالنبات المر ، ليتبين شدة المرارة من تصرفاته.
3. ( الحياة حبتك ) صور لنا الحياة بالانسان الذي يعطي كل مالديه للإنسان .
4. ( أيقظ شعورك ) شبه الشاعر الأحاسيس بالإنسان الذي يغفو .
5. (كالدمى ) شبه الشاعر الإنسان المتلبد المشاعر كالدمية الجامدة بغير أحاسيس .
6. (شهبه بقيت لتضحك ) صور الشاعر الشهب بالانسان الذي يضحك من ذلك المتشائم .
7. ( تعشق البيداء ) أعطى الشاعر للجماد صفة من الأنسان وهي العشق والحب .
ثانياُ:الأساليب البلاغية وأغراضها :
1. أسلوب شرط : (إن صار... كن بلسماً ) (إن صار... كن حلاوة ) (لو لم تفح ...عاشت مذممة)
(إن غفا... أيقظ) (لو تعشق... أصبح رملها) (لولم يكن ... لتبرمت )
2. أسلوب إستفهام : ( أي الجزاء ... همى ) (من ذا يكافىء ... المترنما ) الغرض منه النفي .
3. اسلوب امر : (كن) (أحسن) (خذ) (أيقظ) (أحبب) (أبغض) الغرض منه النصح والإرشاد .
4. أسلوب نهي : الغرض منه النصح والإرشاد .
5. أسلوب إستثناء: (كره الدجى إلا شهبه) (لو لم يكن في الأرض الا مبغض) الغرض منه الحصروالتحديد .
6. أسلوب نداء : (يا صاح ) الغرض من ترخيم النداء هو التودد والمحبة .
ثالثاً : العلاقات بين الجمل :
1. ( أو من يثيب ) علاقتها بما قبلها علاقة عطف .
2. ( إني وجدت الحب ) علاقتها بما قبلها علاقة توكيد .
3. (عاشت مذممة ) علاقتها بما قبلها علاقة نتيجة لسبب .
4. (لولا شعور الناس كانوا كالدمى ) علاقتها بما قبلها علاقة توضيح .
5. ( فاسود) علاقتها بما قبلها علاقة نتيجة لسبب .
6. ( لتضحك منه ) علاقتها بما قبلها علاقة تعليل .
7. ( لتبرمت بوجوده) علاقتها بما قبلها علاقة نتيجة لسبب
رابعاً : التضاد بين الألفاظ والمعاني :
1. (حلاوة Xعلقم ) ( حبتك Xتبخل) ( أحبب Xأبغض ) (نير Xمظلم ) .
2. (الكوخ كوناXالكون سجناً)استخدم الشاعر التضاد بين المعاني ليوضح لنا قيمة الحب